Автор Тема: مرة بن شراحيل  (Прочитано 744 раз)

Оффлайн abu_umar_as-sahabi

  • Модератор
  • Ветеран
  • *****
  • Сообщений: 10911
مرة بن شراحيل
« : 27 Сентября 2024, 05:12:08 »
مرة بن شراحيل
الشهرة: مرة الطيب، مرة الخير
اللقب: مرة الطيب، مرة الخير
الكنية: أبو إسماعيل
النسب: الهمداني، البكيلي، الكوفي، الطيب
بلد الإقامة: الكوفة
تاريخ الوفاة: قال محمد بن سعد: توفي في زمن الحجاج بعد الجماجم، وقال ابن حبان: 76 هـ
طبقة رواة التقريب: الثانية
الرتبة عند ابن حجر: ثقة عابد
الرتبة عند الذهبي: كان من العابدين
الجرح والتعديل:
ابن حبان
قلت: هو قول ابن حبان في " الثقات "، زاد: وكان يصلي كل يوم ست مائة ركعة [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
من عباد أهل الكوفة [الثقات (5/ 446)]
ابن حجر
ثقة عابد [تقريب التهذيب (1/ 930)]
العجلي
وقال العجلي: تابعي ثقة، وكان يصلي في اليوم والليلة خمس مائة ركعة [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: ثقة [تهذيب الكمال (27/ 379)]
يحيى بن معين
قال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة [تهذيب الكمال (27/ 379)]
نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: مرة ثقة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 366)]
قال إسحاق بن منصور عن ابن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
العلائي
قال العلائي: وقد روى عن أبي بكر الصديق فيكون مرسلا أيضا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 488)]
محمد بن إسحاق ابن منده
وقال ابن منده في تاريخه: أدرك النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يره [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
أبو حاتم الرازي
وقال ابن أبي حاتم عن أبيه: لم يدرك عمر [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
قال أبو زرعة وأبو حاتم: حديثه عن عمر مرسل. قال أبو حاتم: لم يدركه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 488)]
أبو زرعة الرازي
قال أبو زرعة وأبو حاتم: حديثه عن عمر مرسل. قال أبو حاتم: لم يدركه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 488)]
وقال هو وأبو زرعة: روايته عن عمر مرسلة [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
البزار
صرح أبو بكر البزار بأن مرة لم يدرك أبا بكر [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 488)]
وقال أبو بكر البزار: روايته عن أبي بكر مرسلة ولم يدركه [تهذيب التهذيب (4/ 48)]
الذهبى
وكان من العابدين [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 265)]
Доволен я Аллахом как Господом, Исламом − как религией, Мухаммадом, ﷺ, − как пророком, Каабой − как киблой, Кораном − как руководителем, а мусульманами − как братьями.