Автор Тема: Малик бин Исмаил, Абу Гассан / مالك بن إسماعيل، أبو غسان (ум. 217 г.х.)  (Прочитано 460 раз)

Оффлайн abu_umar_as-sahabi

  • Модератор
  • Ветеран
  • *****
  • Сообщений: 10911
مالك بن إسماعيل بن درهم (مالك بن إسماعيل بن درهم، ويقال: ابن زياد بن درهم)
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو غسان
النسب: الحافظ، النهدي مولاهم، الكوفي مولاهم، أحد بني خزيمة
علاقات الراوي: مولى كلب بن عامر النهدي، وابن بنت إسماعيل بن حماد بن أبي سليمان
المذهب العقدي: متشيع، شديد التشيع
تاريخ الوفاة: 217 هـ، أو 218 هـ، أو 219 هـ
طبقة رواة التقريب: صغار التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة متقن، صحيح الكتاب، عابد
الرتبة عند الذهبي: حجة عابد قانت لله
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: كان أبو غسان يملي علينا من أصله، ولا يملي حديثا حتى يقرأه، وكان ينحو، ولم أر بالكوفة أتقن من أبي غسان لا أبو نعيم، ولا غيره، وأبو غسان أوثق من إسحاق بن منصور السلولي، وهو متقن ثقة، وكان له فضل، وصلاح، وعبادة، وصحة حديث، واستقامة، وكانت عليه سجادتان، كنت إذا نظرت إليه كأنه خرج من قبر [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 206)]
وقال أبو حاتم: كان أبو غسان يملي علينا من أصله، وكان لا يملي حديثا حتى يقرأه، وكان ينحو ولم أر بالكوفة أتقن منه، لا أبو نعيم ولا غيره، وهو أتقن من إسحاق بن منصور السلولي، وهو متقن ثقة، وكان له فضل وصلاح وعبادة وصحة حديث واستقامة، وكانت عليه سجادتان، كنت إذا نظرت إليه كأنه خرج من قبره. [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
وقال أبو حاتم: كان أبو غسان يملي علينا من أصله، وكان لا يملي حديثا حتى يقرأه، وكان ينحو ولم أر بالكوفة أتقن من أبي غسان لا أبو نعيم، ولا غيره، وأبو غسان أتقن من إسحاق بن منصور السلولي، وهو متقن ثقة، وكان له فضل وصلاح وعبادة وصحة حديث واستقامة، وكانت عليه سجادتان كنت إذا نظرت إليه كأنه خرج من قبر. [تهذيب الكمال (27/ 86)]
أبو داود السجستاني
وقال أبو داود: كان صحيح الكتاب جيد الأخذ. [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: كان أبو غسان شديد التشيع، وقال: عجبت لأقوام قدموا سفيان على الحسن بن صالح، وكان من أصحاب الحسن بن صالح. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال أبو داود: كان صحيح الكتاب، جيد الأخذ [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " [تهذيب الكمال (27/ 86)]
ذكره ابن حبان في الثقات [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
ابن حجر
ثقة متقن، صحيح الكتاب، عابد [تقريب التهذيب (1/ 913)]
ابن شاهين
وقال ابن شاهين في الثقات: قال عثمان بن أبي شيبة: أبو غسان صدوق، ثبت متقن، إمام من الأئمة، ولولا كلمته لما كان يفوقه بالكوفة أحد [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
ولما ذكره ابن شاهين في كتاب « الثقات » قال: قال عثمان بن أبي شيبة: أبو غسان مالك بن إسماعيل صدوق ثبت متقن، إمام من الأئمة، ولولا كلمته لما كان يفوقه بالكوفة أحد. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
ابن عدي
وأبو غسان هذا مالك لم أذكر له من الحديث شيئا إلا أنه مشهور بالصدق وبكثرة الروايات في جملة الكوفيين، وهو أشهر من أن يذكر له حديث ؛ فإن أحاديثه تكثر، وهو في نفسه صدوق. وإذا حدث عن صدوق مثله، حدث عنه صدوق - فلا بأس به وبحديثه. [الكامل في الضعفاء (8/ 118)]
وقال الذهبي في الميزان: ذكره ابن عدي واعترف بصدقه وعدالته، لكن ساق قول السعدي كان حسنيا - يعني الحسن بن صالح - على عبادته وسوء مذهبه، هذا كلام السعدي، وهو إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، وعنى بذلك أن الحسن بن صالح بن حي مع عبادته كان يتشيع فتبعه مالك هذا في الأمرين [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
الجوزجاني
سمعت ابن حماد يقول: قال السعدي: مالك بن إسماعيل أبو غسان كان حسنيا، يعني الحسن بن صالح على عبادته وسوء مذهبه. [الكامل في الضعفاء (8/ 118)]
وقال الذهبي في الميزان: ذكره ابن عدي واعترف بصدقه وعدالته، لكن ساق قول السعدي كان حسنيا - يعني الحسن بن صالح - على عبادته وسوء مذهبه، هذا كلام السعدي، وهو إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، وعنى بذلك أن الحسن بن صالح بن حي مع عبادته كان يتشيع فتبعه مالك هذا في الأمرين [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 399)]
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 229)]
حجة عابد قانت لله [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 229)]
العجلي
وقال العجلي: ثقة، وكان متعبدا، وكان صحيح الكتاب. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال العجلي: ثقة، وكان متعبدا، وكان صحيح الكتاب [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
النسائي
وقال النسائي: ثقة. [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وقال النسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
عثمان ابن أبي شيبة
ولما ذكره ابن شاهين في كتاب « الثقات » قال: قال عثمان بن أبي شيبة: أبو غسان مالك بن إسماعيل صدوق ثبت متقن، إمام من الأئمة، ولولا كلمته لما كان يفوقه بالكوفة أحد. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
محمد بن سعد
قال ابن سعد: مات سنة تسع عشرة ومائتين في غرة ربيع الأول. وفيها أرخه غير واحد. قلت: تتمة كلام ابن سعد: وكان أبو غسان صدوقا شديد التشيع [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
قال ابن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة: مالك بن إسماعيل بن زياد بن درهم، مولى كلب بن عامر النهدي، أحد بني خزيمة، وكان أبو غسان ثقة صدوقا، متشيعا شديد التشيع. [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
محمد بن عبد الله بن نمير
وقال محمد بن عبد الله بن نمير: أبو غسان أحب إلي من محمد بن الصلت أبو غسان محدث من أئمة المحدثين. [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وقال ابن نمير: أبو غسان أحب إلي من محمد بن الصلت، أبو غسان محدث من أئمة المحدثين [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
نا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين بن الجنيد قال: سمعت ابن نمير يقول: أبو غسان النهدي أحب إلي منه يعني محمد بن الصلت، وأبو غسان محدث من أئمة المحدثين [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 206)]
يحيى بن معين
وقال أبو حاتم عن ابن معين: ليس بالكوفة أتقن من أبي غسان [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
قال محمد بن علي بن داود البغدادي: سمعت يحيى بن معين يقول لأحمد بن حنبل: إن سرك أن تكتب، عن رجل ليس في قلبك منه شيء، فاكتب عن أبي غسان [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وقال أبو حاتم: قال يحيى بن معين: ليس بالكوفة أتقن منه [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وعن ابن معين قال: هو أجود كتابا من أبي نعيم [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
وقال معاوية بن صالح عن ابن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
وقال غيره، عن يحيى بن معين: وهو أجود كتابا من أبي نعيم [تهذيب الكمال (27/ 86)]
قال محمد بن علي بن داود البغدادي: سمعت ابن معين يقول لأحمد: إن سرك أن تكتب عن رجل ليس في قلبي منه شيء فاكتب عن أبي غسان [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: قال يحيى بن معين: ليس بالكوفة أتقن من أبي غسان. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (8/ 206)]
في « الكنى »: أبنا معاوية بن صالح، عن يحيى بن معين: أبو غسان ثقة، وأهو أكيس من أحمد بن يونس [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
يعقوب بن شيبة
وقال يعقوب بن شيبة: ثقة صحيح الكتاب، وكان من العابدين، وقال في موضع آخر: كان ثقة متثبتا. [تهذيب الكمال (27/ 86)]
وقال يعقوب بن شيبة: ثقة، صحيح الكتاب، وكان من العابدين. وقال مرة: كان ثقة متثبتا [تهذيب التهذيب (4/ 5)]
صاحب الزهرة
وقال صاحب « الزهرة »: روى عنه - يعني البخاري - سبعة وعشرين حديثا [إكمال تهذيب الكمال (11/ 5)]
Доволен я Аллахом как Господом, Исламом − как религией, Мухаммадом, ﷺ, − как пророком, Каабой − как киблой, Кораном − как руководителем, а мусульманами − как братьями.