Автор Тема: Абу Дауд ат-Таялиси, Сулейман ибн Дауд ибн аль-Джаруд (133- 203 г.х.)  (Прочитано 419 раз)

Оффлайн abu_umar_as-sahabi

  • Модератор
  • Ветеран
  • *****
  • Сообщений: 10917
Абу Дауд ат-Таялиси


الاسم: سليمان بن داود بن الجارود
الشهرة: أبو داود الطيالسي
اللقب: الحافظ
الكنية: أبو داود
النسب: الطيالسي، البصري، الفارسي الأصل، القرشى مولاهم، الحافظ
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: مولى لآل الزبير بن العوام، أمه فارسية كانت مولاة لبني نصر بن معاوية
تاريخ الميلاد: 133 هـ، وقيل: 132 هـ
تاريخ الوفاة: 203 هـ، أو 204 هـ
بلد الوفاة: البصرة
بلد الرحلة: أصبهان، بغداد
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ, غلط في أحاديث
الرتبة عند الذهبي: الحافظ، قال الكديمي سرد ثلاثين ألفا ولا فخر، ومع ثقته، فقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: أخطأ في ألف حديث
الجرح والتعديل:
الذهبى
الحافظ [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 524)]
قال الذهبي: دلسهما عنه، فكان ماذا [تعريف أهل التقديس (1/ 116)]
صح [لسان الميزان (9/ 317)]
والكديمي، قال: أسرد ثلاثين ألفا ولا فخر، ومع ثقته، فقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: أخطأ في ألف حديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 524)]
العجلي
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: بصري ثقة، وكان كثير الحفظ، رحلت إليه فأصبته، مات قبل قدومي بيوم، وكان قد شرب البلاذر هو وعبد الرحمن بن مهدي، فجذم هو، وبرص عبد الرحمن، فحفظ أبو داود أربعين ألف حديث، وحفظ عبد الرحمن عشرة آلاف حديث [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال العجلي: بصري ثقة، وكان كثير الحفظ، رحلت إليه فأصبته قد مات قبل قدومي بيوم، وكان قد شرب البلاذر هو وعبد الرحمن بن مهدي، فجذم هو، وبرص عبد الرحمن، فحفظ أبو داود أربعين ألف حديث، وحفظ عبد الرحمن عشرة آلاف حديث [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
الفلاس
وقال جعفر بن محمد الفريابي، عن عمرو بن علي: أبو داود: ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
قال عمرو: لا أعلم أحدا تابع أبا داود على رفعه، وأبو داود ثقة، وهذا الذي قال عمرو: لا أعلم أحدا تابع أبا داود على رفعه إنما أراد من حديث شعبة، عن منصور، عن أبي وائل، وأما عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عبد الله فقد رفعه غير واحد، عن الأعمش منهم مالك بن سعيد، ومحمد بن عبيد، وغيرهما، وقد أوقفه أيضا جماعة، عن الأعمش [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
قال ابن عدي: وأبو داود الطيالسي كان في أيامه أحفظ من بالبصرة، مقدما على أقرانه ؛ لحفظه ومعرفته، وما أدري لأي معنى قال فيه ابن المنهال ما قال، وهو كما قال عمرو بن علي: ثقة، وإذا جاوزت في أصحاب شعبة معاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان، وغندر، فأبو داود خامسهم، وله أحاديث يرفعها، وليس بعجب من يحدث بأربعين ألف حديث من حفظه أن يخطئ في أحاديث منها، يرفع أحاديث، يوقفها غيره، ويوصل أحاديث، يرسلها غيره، وإنما أتى ذلك من حفظه، وما أبو داود عندي وعند غيري إلا متيقظا ثبتا [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
قال ابن عدي: وأبو داود الطيالسي له حديث كثير عن شعبة، وعن غيره من شيوخه، وكان في أيامه أحفظ من بـ " البصرة " مقدم على أقرانه لحفظه، ومعرفته، وما أدري لأي معنى قال فيه ابن المنهال ما قال، فهو كما قال عمرو بن علي: ثقة، وإذا جاوزت في أصحاب شعبة من معاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان، وغندر، فأبو داود خامسهم، وقد حدث بـ " أصبهان " كما حكى عنه بندار أحدا وأربعين ألف حديث ابتداء، وإنما أراد به من حفظه، وله أحاديث يرفعها، وليس بعجب ممن يحدث بأربعين ألف حديث من حفظه أن يخطئ في أحاديث منها يرفع أحاديث يوقفها غيره، ويوصل أحاديث يرسلها غيره، وإنما أتى ذلك من حفظه، وما أبو داود عندي وعند غيري إلا متيقظ ثبت. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وقال جعفر الفريابي، عن عمرو بن علي: أبو داود ثقة [تهذيب الكمال (11/ 401)]
قال عمرو بن علي الفلاس: ما رأيت في المحدثين أحفظ من أبي داود، سمعته يقول: أسرد ثلاثين ألف حديث ولا فخر [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
قال عبد الكريم بن أحمد بن الرواس: سمعت عمرو بن علي الفلاس يقول: ما رأيت في المحدثين أحفظ من أبي داود الطيالسي، سمعته يقول: أسرد ثلاثين ألف حديث ولا فخر، وفي صدري اثنا عشر ألف حديث لعثمان البري ما سألني عنها أحد من أهل البصرة، فخرجت إلى أصبهان فبثثتها فيهم [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال الفلاس: لا أعلم أحدا تابعه على رفع حديث آية المنافق، وهو ثقة [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
النسائي
وقال النسائي: ثقة من أصدق الناس لهجة. [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال النسائي: ثقة من أصدق الناس لهجة [تهذيب الكمال (11/ 401)]
النعمان بن عبد السلام
وقال الحجاج بن يوسف بن قتيبة الأصبهاني: سئل النعمان بن عبد السلام وأنا حاضر عن أبي داود الطيالسي، فقال: هو ثقة مأمون [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال النعمان بن عبد السلام: ثقة مأمون [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
سليمان بن حرب الواشحي
وذكر أبو نعيم الحافظ في كتابه المترجم بـ « أخبار أبي داود » قال: سألت عن حال المحدث المشهور الذي هو بالحفظ والإتقان مذكور أبي داود الطيالسي مات وله إحدى وسبعون سنة، ومولده سنة ثلاث وثلاثين ومائة، وقيل: سنة اثنتين وثلاثين وقال: كتبت عن ألف شيخ، وقال أحمد بن شاذان: سمعت من أبي داود ستين ألف حديث لم نر معه كتابا قط، وقال سليمان بن حرب: كان شعبة إذا قام من المجلس أملى عليهم أبو داود ما مر لشعبة، وقعد أبو الوليد ناحية. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وقال سليمان بن حرب: كان شعبة إذا قام أملى عليهم أبو داود ما مر لشعبة [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
شعبة بن الحجاج
وذكر يونس بن حبيب عن الزبيري أن أبا داود ذاكرهم بحضرة شعبة، فقال له شعبة: يا أبا داود لا نجيء بأحسن مما جئت به [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال عمرو بن علي: سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: أبو داود الطيالسي أصدق الناس [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال عمرو بن علي، عن ابن مهدي: أبو داود أصدق الناس [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
عبد الله بن عمران بن أبي علي
قال أبي: قال عبد الله بن عمران الأصبهاني: قدم علينا أبو داود فكان يملي من حفظه، وكان يحفظ ثلاثين ألف حديث] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
عثمان بن سعيد بن خالد السجستاني
حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد، قال: قلت ليحيى بن معين: فأبو داود أحب إليك في شعبة، أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ قال أبو داود: أعلم به. قال عثمان: عبد الرحمن أحب إلينا في كل شيء، وأبو داود أكثر رواية عن شعبة. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: سألت يحيى بن معين - يعني عن أصحاب شعبة - قلت: فأبو داود أحب إليك أو حرمي ؟ فقال: أبو داود صدوق، أبو داود أحب إلي. قلت: فأبو داود أحب إليك أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ فقال: أبو داود أعلم به. وقال عثمان: عبد الرحمن أحب إلينا في كل شيء، وأبو داود أكثر رواية عن شعبة [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال عثمان: عبد الرحمن أحب إلينا في كل شيء، وأبو داود أكثر رواية عن شعبة [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
علي ابن المديني
وقال علي ابن المديني: ما رأيت أحدا أحفظ من أبي داود الطيالسي [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وعده مسلم في الطبقة الرابعة من أصحاب شعبة، وكذلك علي بن المديني [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وقال ابن المديني: ما رأيت أحفظ منه [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
عمر بن شبة
وقال عمر بن شبة: كتبوا عن أبي داود بأصبهان أربعين ألف حديث وليس معه كتاب [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال عمر بن شبة: كتبوا عن أبي داود بأصبهان أربعين ألف حديث وليس معه كتاب [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
محمد بن المنهال
وقال ابن عدي: حدثنا أبو يعلى الموصلي، سمعت محمد بن المنهال الضرير يقول: قلت لأبي داود صاحب الطيالسة يوما: ما سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: لا. قال: فتركته سنة - وكنت أتهمه بشيء قبل ذلك - حتى نسي ما قال، فلما كان سنة، قلت له: يا أبا داود، سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: نعم. قلت: كم ؟ قال: عشرون حديثا ونيف. قلت: عدها علي، فعدها كلها، فإذا هي أحاديث يزيد بن زريع ما خلا واحدا له ما أعرفه [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
ثنا أبو يعلى قال: ثنا محمد بن المنهال، ثنا يزيد بن زريع، ثنا شعبة، عن أبي إسرائيل، عن جعدة بن الصمة - رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم - أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل فقيل: يا رسول الله إن هذا أراد أن يقتلك، قال: لن ترع ذلك، لم يسلطه الله علي. ، وبإسناده عن جعدة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل سمين فوضع أصبعه في بطنه، فقال: لو كان هذا في غير ذا لكان خيرا له، قال محمد بن المنهال: فحدثت بهذين الحديثين أبا داود فكتبهما عني، ثم حدث بهما عن شعبة [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وقال محمد بن منهال: حدثنا يزيد بن زريع، ثنا شعبة بحديثين، قال محمد: قال يزيد: حدثت بهما أبا داود فكتبهما عني، ثم حدث بهما عن شعبة. قال الذهبي: دلسهما عنه، فكان ماذا ؟ قلت: ويجوز أن يكون كان نسيهما، فلما حدثه يزيد بهما ذكرهما [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال أبو أحمد بن عدي: حدثنا أبو يعلي الموصلي، قال: سمعت محمد بن المنهال الضرير يقول: قلت لأبي داود صاحب الطيالسة يوما: سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: لا. قال: فتركته سنة، وكنت أتهمه بشيء قبل ذلك حتى نسي. قال: فلما كان سنة، قلت له: يا أبا داود سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: نعم. قلت: كم ؟ قال: عشرون حديثا ونيف. قلت: عدها علي. فعدها كلها، فإذا هي أحاديث يزيد بن زريع ما خلا واحدا له ما أعرفه. قال ابن عدي: وأبو داود الطيالسي كان في أيامه أحفظ من بالبصرة، مقدما على أقرانه لحفظه ومعرفته، وما أدري لأي معنى قال فيه ابن المنهال ما قاله، وهو كما قال عمرو بن علي: ثقة، وإذا جاوزت في أصحاب شعبة من معاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان، وغندر، فأبو داود خامسهم. وله أحاديث يرفعها، وليس بعجب من يحدث بأربعين ألف حديث من حفظه أن يخطئ في أحاديث منها، يرفع أحاديث، يوقفها غيره، ويوصل أحاديث، يرسلها غيره، وإنما أتى ذلك من حفظه، وما أبو داود عندي وعند غيري إلا متيقظ ثبت [تهذيب الكمال (11/ 401)]
ثنا أبو يعلى سمعت محمد بن المنهال الضرير قلت لأبي داود صاحب الطيالسة يوما: سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: لا، فتركته سنة، وكنت أتهمه بشيء قبل ذلك حتى نسي ما قال، فلما كان سنة، قلت له: يا أبا داود سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: نعم، قلت: كم ؟ قال: عشرون حديثا، ونيف، قلت: عدها علي، فعدها كلها فإذا هي أحاديث يزيد ما خلا واحدا له لم أعرفه. قال الشيخ: أراد به يزيد بن زريع. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
أنا أبو يعلى، ثنا محمد بن المنهال، ثنا يزيد بن زريع، ثنا شعبة، عن حماد، عن إبراهيم قال: كان يقول في النصرانية تحت النصراني يسلم، وهو أحق بها، فكتب فيها عبد الحميد إلى عمر بن عبد العزيز أن فرق بينهما، فكتب عمر أن فرق بينهما. قال حماد: وكاتب عمر أحب إلي. قال ابن المنهال: فحدثت بها أبا داود، فقال: لم أسمع هذا عن شعبة، ثم سمعت أصحابنا يروونه عن أبي داود، عن شعبة [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
محمد بن بشار بندار
وقال عبد الله بن محمد بن جعفر القزويني، عن إبراهيم الأصبهاني: سمعت بندارا يقول: ما بكيت على أحد من المحدثين ما بكيت على أبي داود الطيالسي. قال: فقلت له: وكيف ؟ فقال: لما كان من حفظه ومعرفته، وحسن مذاكرته [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال بندار: ما بكيت على أحد من المحدثين ما بكيت عليه ؛ لما كان من حفظه ومعرفته، وحسن مذاكرته [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال بندار: لم يكن أحفظ منه للحديث وهو أول من صنف المسند على ترتيب الصحابة بالبصرة. وبالكوفة: عبيد الله بن موسى ثم من صنف كان تبعا لهما [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: كان ثقة كثير الحديث، وربما غلط [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وقال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث، وربما غلط [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
أبو حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، قال: سمعت أبي يقول: أبو داود محدث صدوق، كان كثير الخطأ، أبو الوليد وعفان أحب إلي منه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سئل أبي عن أبي داود أبي أحمد الزبيري أيهما أحفظ ؟ فقال: أبو داود [أحفظ من أبي أحمد] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
قال أبو عبد الرحمن: ما أقل ما (أفاته) عن شعبة، وسمعت أبي يقول: أبو داود محدث صدوق، وكان كثير الخطأ. أبو الوليد وعفان أحب إلي منه، وسئل أبي عن أبي داود وأبي أحمد الزبيدي أيهما أحفظ؟ فقال: أبو داود أحفظ من أبي أحمد [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وقال ابن أبي حاتم: قيل: إن أبا داود كان محله أن يذاكر شعبة. قال عبد الرحمن: وسمعت أبي يقول: أبو داود محدث صدوق، كان كثير الخطأ، وهو أحفظ من أبي أحمد [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال أبو الوليد في كتاب « الجرح والتعديل »: هو كثير الرواية وليس له ذلك الميز؛ فلذلك كان يخطئ كثيرا، وأبو أحمد الزبيدي أنقى حديثا منه، وكذلك حرمي بن عمارة، وقول أبي حاتم هو أحفظ من أبي أحمد يريد سعة الرواية واستظهاره لما يرويه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
أبو داود الطيالسي
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي قال: سمعت عبد الله بن عمران الأصبهاني يقول: سمعت وكيعا يقول: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود الطيالسي، قال عبد الله بن عمران: فذكرت ذلك لأبي داود، فقال: قل له ولا لقصير [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
سمعت محمد بن موسى التمار الحلواني يقول: سمعت بندار يقول: سمعت أبا داود يقول: حدثت بأصفهان بأحد، وأربعين ألف حديث ابتداء من غير أن أسأل. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن سعيد المقرئ، قال: سمعت عبد الرحمن - يعني: ابن الحكم بن بشير بن سلمان - يقول: قال أبو داود: رويت عن شعبة ستة آلاف وسبع مائة حديث، قال أبو محمد: ما قل ما فاته من حديث شعبة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
أبو علي الطوسي كردوش
وذكره ابن حبان في « جملة الثقات »، وخرج حديثه في صحيحه، وكذلك أبو عوانة، والحاكم وقال: هذا حديث (رواية) كلهم ثقات، والطوسي [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
أبو عوانة الإسفراييني
وذكره ابن حبان في « جملة الثقات »، وخرج حديثه في صحيحه، وكذلك أبو عوانة، والحاكم وقال: هذا حديث (رواية) كلهم ثقات، والطوسي [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
أبو نعيم الأصبهاني
وذكر أبو نعيم الحافظ في كتابه المترجم بـ « أخبار أبي داود » قال: سألت عن حال المحدث المشهور الذي هو بالحفظ والإتقان مذكور أبي داود الطيالسي مات وله إحدى وسبعون سنة، ومولده سنة ثلاث وثلاثين ومائة، وقيل: سنة اثنتين وثلاثين وقال: كتبت عن ألف شيخ، وقال أحمد بن شاذان: سمعت من أبي داود ستين ألف حديث لم نر معه كتابا قط، وقال سليمان بن حرب: كان شعبة إذا قام من المجلس أملى عليهم أبو داود ما مر لشعبة، وقعد أبو الوليد ناحية. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
أحمد بن الفرات الضبي
وقال أبو مسعود الرازي: ما رأيت أحدا أكبر في شعبة منه. قال: وسألت أحمد عنه، فقال: ثقة صدوق، فقلت: إنه يخطئ ؟ فقال: يحتمل له [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال أبو مسعود أحمد بن الفرات الرازي: ما رأيت أحدا أكبر في شعبة من أبي داود. وقال أيضا: سألت أحمد ابن حنبل عن أبي داود، فقال: ثقة صدوق. فقلت: إنه يخطئ ؟ فقال: يحتمل له. [تهذيب الكمال (11/ 401)]
أحمد بن حنبل
وقال أحمد بن سعيد الدارمي: سألت أحمد بن حنبل عن من كتب حديث شعبة، قال: كنا نقول وأبو داود حي: يكتب عن أبي داود، ثم عن وهب، أما أبو داود فللسماع، وأما وهب فللإتقان [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال أبو مسعود الرازي: ما رأيت أحدا أكبر في شعبة منه. قال: وسألت أحمد عنه، فقال: ثقة صدوق، فقلت: إنه يخطئ ؟ فقال: يحتمل له [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وسأل أحمد بن سعيد الدارمي: أحمد بن حنبل عمن أكتب حديث شعبة؟ قال: كنا نقول وأبو داود حي يكتب عن أبي داود ثم عن وهب، أما أبو داود فللسماع، وأما وهيب فللإتقان، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وقال أبو مسعود أحمد بن الفرات الرازي: ما رأيت أحدا أكبر في شعبة من أبي داود. وقال أيضا: سألت أحمد ابن حنبل عن أبي داود، فقال: ثقة صدوق. فقلت: إنه يخطئ ؟ فقال: يحتمل له. [تهذيب الكمال (11/ 401)]
ابن أبي حاتم الرازي
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن سعيد المقرئ، قال: سمعت عبد الرحمن - يعني: ابن الحكم بن بشير بن سلمان - يقول: قال أبو داود: رويت عن شعبة ستة آلاف وسبع مائة حديث، قال أبو محمد: ما قل ما فاته من حديث شعبة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
وقال ابن أبي حاتم: قيل: إن أبا داود كان محله أن يذاكر شعبة. قال عبد الرحمن: وسمعت أبي يقول: أبو داود محدث صدوق، كان كثير الخطأ، وهو أحفظ من أبي أحمد [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
حدثنا عبد الرحمن، نا يونس بن حبيب، قال: قال أبو داود: كنا ببغداد، وكان شعبة وابن إدريس يجتمعون بعد العصر يتذاكرون، فذكروا باب المجذوم، فذكر شعبة ما عنده، فقلت: حدثنا ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن خارجة بن زيد قال: كان معيقيب يحضر طعام عمر (104 م 3) ، فقال له عمر: يا معيقيب كل مما يليك، [الحديث] ، فقال لي شعبة: يا [أبا] داود، لم تجئ بشيء أحسن مما جئت به ؛ قال أبو محمد: يدل أن أبا داود كان محله أن يذاكر شعبة. [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
وقال أبو محمد ابن أبي حاتم: قيل: إن أبا داود كان محله أن (يذكر) شعبة، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
ابن القطان الفاسي
وقال ابن القطان: أصله فارسي والذي يقال في أوهامه إنما هو قائل في حب كثير محفوظة وهو ثقة لا شك فيه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في « جملة الثقات »، وخرج حديثه في صحيحه، وكذلك أبو عوانة، والحاكم وقال: هذا حديث (رواية) كلهم ثقات، والطوسي [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وذكره ابن حبان في « الثقات » [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
ابن حجر
قلت: ويحتمل أن يكون تذكرهما، وإن كان دلسهما نظر، فإن ذكر صيغة محتملة فهو تدليس الإسناد، وإن ذكر صيغة صريحة، فهو تدليس الإجادة [تعريف أهل التقديس (1/ 116)]
الحافظ، المشهور بكنيته، من الثقات المكثرين، [تعريف أهل التقديس (1/ 116)]
ثقة حافظ, غلط في أحاديث [تقريب التهذيب (1/ 406)]
ابن خلفون
ولما ذكره ابن خلفون في « الثقات » قال: كان من الحفاظ الكبار [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
ابن شاذان أحمد بن إبراهيم
وذكر أبو نعيم الحافظ في كتابه المترجم بـ « أخبار أبي داود » قال: سألت عن حال المحدث المشهور الذي هو بالحفظ والإتقان مذكور أبي داود الطيالسي مات وله إحدى وسبعون سنة، ومولده سنة ثلاث وثلاثين ومائة، وقيل: سنة اثنتين وثلاثين وقال: كتبت عن ألف شيخ، وقال أحمد بن شاذان: سمعت من أبي داود ستين ألف حديث لم نر معه كتابا قط، وقال سليمان بن حرب: كان شعبة إذا قام من المجلس أملى عليهم أبو داود ما مر لشعبة، وقعد أبو الوليد ناحية. [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
ابن عدي
قال ابن عدي: وأبو داود الطيالسي كان في أيامه أحفظ من بالبصرة، مقدما على أقرانه ؛ لحفظه ومعرفته، وما أدري لأي معنى قال فيه ابن المنهال ما قال، وهو كما قال عمرو بن علي: ثقة، وإذا جاوزت في أصحاب شعبة معاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان، وغندر، فأبو داود خامسهم، وله أحاديث يرفعها، وليس بعجب من يحدث بأربعين ألف حديث من حفظه أن يخطئ في أحاديث منها، يرفع أحاديث، يوقفها غيره، ويوصل أحاديث، يرسلها غيره، وإنما أتى ذلك من حفظه، وما أبو داود عندي وعند غيري إلا متيقظا ثبتا [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال أبو أحمد بن عدي: حدثنا أبو يعلي الموصلي، قال: سمعت محمد بن المنهال الضرير يقول: قلت لأبي داود صاحب الطيالسة يوما: سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: لا. قال: فتركته سنة، وكنت أتهمه بشيء قبل ذلك حتى نسي. قال: فلما كان سنة، قلت له: يا أبا داود سمعت من ابن عون شيئا ؟ قال: نعم. قلت: كم ؟ قال: عشرون حديثا ونيف. قلت: عدها علي. فعدها كلها، فإذا هي أحاديث يزيد بن زريع ما خلا واحدا له ما أعرفه. قال ابن عدي: وأبو داود الطيالسي كان في أيامه أحفظ من بالبصرة، مقدما على أقرانه لحفظه ومعرفته، وما أدري لأي معنى قال فيه ابن المنهال ما قاله، وهو كما قال عمرو بن علي: ثقة، وإذا جاوزت في أصحاب شعبة من معاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان، وغندر، فأبو داود خامسهم. وله أحاديث يرفعها، وليس بعجب من يحدث بأربعين ألف حديث من حفظه أن يخطئ في أحاديث منها، يرفع أحاديث، يوقفها غيره، ويوصل أحاديث، يرسلها غيره، وإنما أتى ذلك من حفظه، وما أبو داود عندي وعند غيري إلا متيقظ ثبت [تهذيب الكمال (11/ 401)]
البزار
وهذا الحديث لم نسمعه إلا من سليمان، وكان صدوقا، وأحسب أن أبا داود أخطأ حديث حماد بن سلمة عن شعبة، فوهم فيه، أو أخطأ فيه سليمان، ووجدناه في كتابه هكذا [مسند البزار (13/ 86)]
الحاكم
وذكره ابن حبان في « جملة الثقات »، وخرج حديثه في صحيحه، وكذلك أبو عوانة، والحاكم وقال: هذا حديث (رواية) كلهم ثقات، والطوسي [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وزعم الحاكم أنهما اتفقا على تخريج حديثه، وأبى ذلك غيره وكأنه أشبه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
الخطيب البغدادي
وقال الخطيب: كان حافظا مكثرا ثقة ثبتا [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
الخليلي
وقال الخليلي: من الحفاظ المشهور حفظه، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
إبراهيم بن سعيد الجوهري
أخبرنا عمر بن سنان قال: سمعت إبراهيم بن سعيد الجوهري يقول: أخطأ أبو داود الطيالسي في ألف حديث. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وقال إبراهيم الجوهري: أخطأ أبو داود في ألف حديث [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال إبراهيم بن سعيد الجوهري: أخطأ أبو داود الطيالسي في ألف حديث [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وكيع بن الجراح
وقال حفص بن عمر المهرقاني: كان وكيع يقول: أبو داود جبل العلم [تهذيب الكمال (11/ 401)]
حدثنا عبد الرحمن، نا أبي قال: سمعت عبد الله بن عمران الأصبهاني يقول: سمعت وكيعا يقول: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود الطيالسي، قال عبد الله بن عمران: فذكرت ذلك لأبي داود، فقال: قل له ولا لقصير [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
وقال وكيع: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال حفص بن عمر المهرقاني، عن وكيع: أبو داود جبل العلم [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
وقال وكيع: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود فلما بلغ أبو داود قال: ولا لقصير، ورويت عن شعبة ستة آلاف وسبعمائة حديث، [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
يحيى بن معين
وقال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: أبو داود أحب إليك في شعبة أو حرمي ؟ فقال: أبو داود صدوق، أبو داود أحب إلي، قلت: فأبو داود أحب إليك أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ قال: أبو داود أعلم به [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
حدثنا محمد بن علي، ثنا عثمان بن سعيد، قال: قلت ليحيى بن معين: فأبو داود أحب إليك في شعبة، أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ قال أبو داود: أعلم به. قال عثمان: عبد الرحمن أحب إلينا في كل شيء، وأبو داود أكثر رواية عن شعبة. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: سألت يحيى بن معين - يعني عن أصحاب شعبة - قلت: فأبو داود أحب إليك أو حرمي ؟ فقال: أبو داود صدوق، أبو داود أحب إلي. قلت: فأبو داود أحب إليك أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ فقال: أبو داود أعلم به. وقال عثمان: عبد الرحمن أحب إلينا في كل شيء، وأبو داود أكثر رواية عن شعبة [تهذيب الكمال (11/ 401)]
وفي كتاب « الجرح والتعديل » عن الدارقطني عن يحيى بن معين قال: كنا عند أبي داود فقال: ثنا شعبة عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر: « نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن النوح ». قال: فقيل له: يا أبا داود هذا حديث شبابة قال فدعه. قال أبو الحسن: لم يحدث به إلا شبابة وهذه قصة مهولة عظيمة في أبي داود [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا يعقوب بن إسحاق [الهروي] فيما كتب إلي، قال: نا عثمان بن سعيد [الدارمي] ، قال: قلت ليحيى بن معين: أبو داود أحب إليك في شعبة، أو حرمي [يعني] ابن عمارة ؟ (420 ك) ، فقال: أبو داود صدوق، أبو داود أحب إلي، قلت: وأبو داود أحب إليك أو عبد الرحمن بن مهدي ؟ قال: أبو داود أعلم به [من عبد الرحمن] [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 111)]
يونس بن حبيب الماصر
وقال الخليلي: حدثنا محمد بن إسحاق الكسائي، سمعت أبي، سمعت يونس بن حبيب قال: قدم علينا أبو داود، وأملى علينا من حفظه مائة ألف حديث، أخطأ في سبعين موضعا، فلما رجع إلى البصرة كتب إلينا بأني أخطأت في سبعين موضعا فأصلحوها [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
يحيى بن محمد بن صاعد
سمعت ابن صاعد يقول: سمعت محمد بن عبد الله المخرمي يقول: حديث أبي داود خطأ، وهذا الصواب، والبخاري، وابن صاعد جميعا نسبا أبا داود هذا الحديث إلى الخطأ، فقالا: روى عن شعبة، عن سعيد بن قطن، عن أبي زيد الأنصاري، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأبو زيد عمرو بن أخطب من الأنصار، وله صحبة، وقالا: إنما روى شعبة عن قطن بن كعب، عن أبي يزيد المديني، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
الدارقطني
وفي كتاب « الجرح والتعديل » عن الدارقطني عن يحيى بن معين قال: كنا عند أبي داود فقال: ثنا شعبة عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر: « نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن النوح ». قال: فقيل له: يا أبا داود هذا حديث شبابة قال فدعه. قال أبو الحسن: لم يحدث به إلا شبابة وهذه قصة مهولة عظيمة في أبي داود [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
وحكى الدارقطني في « الجرح والتعديل » عن ابن معين قال: كنا عند أبي داود، فقال: حدثنا شعبة، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر قال: نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن النوح. قال: فقيل: يا أبا داود، هذا حديث شبابة، قال: فدعه. قال الدارقطني: لم يحدث به إلا شبابة. قال: وهذه قصة مهولة عظيمة في أبي داود. قلت: أخطأ أبو داود في هذا الحديث، أو نسي، أو دلس فكان ماذا ؟ [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
البخاري
سمعت ابن صاعد يقول: سمعت محمد بن عبد الله المخرمي يقول: حديث أبي داود خطأ، وهذا الصواب، والبخاري، وابن صاعد جميعا نسبا أبا داود هذا الحديث إلى الخطأ، فقالا: روى عن شعبة، عن سعيد بن قطن، عن أبي زيد الأنصاري، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأبو زيد عمرو بن أخطب من الأنصار، وله صحبة، وقالا: إنما روى شعبة عن قطن بن كعب، عن أبي يزيد المديني، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. [الكامل في الضعفاء (4/ 274)]
وذكر البخاري لأبي داود حديثا وصله، وقال: إرساله أثبت [تهذيب التهذيب (2/ 90)]
أبو الوليد الباجي
وقال أبو الوليد في كتاب « الجرح والتعديل »: هو كثير الرواية وليس له ذلك الميز؛ فلذلك كان يخطئ كثيرا، وأبو أحمد الزبيدي أنقى حديثا منه، وكذلك حرمي بن عمارة، وقول أبي حاتم هو أحفظ من أبي أحمد يريد سعة الرواية واستظهاره لما يرويه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
مسلم
وعده مسلم في الطبقة الرابعة من أصحاب شعبة، وكذلك علي بن المديني [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
مغلطاي
وزعم الحاكم أنهما اتفقا على تخريج حديثه، وأبى ذلك غيره وكأنه أشبه [إكمال تهذيب الكمال (6/ 51)]
يزيد بن زريع العيشي
قال يزيد بن زريع: سألته عن حديثين لشعبة، فقال: لم أسمعهما منه، قال: ثم حدث بهما عن شعبة، [تعريف أهل التقديس (1/ 116)]






Доволен я Аллахом как Господом, Исламом − как религией, Мухаммадом, ﷺ, − как пророком, Каабой − как киблой, Кораном − как руководителем, а мусульманами − как братьями.