Автор Тема: سعيد بن أبي عروبة / Саид ибн Абу 'Уруба  (Прочитано 392 раз)

Оффлайн abu_umar_as-sahabi

  • Модератор
  • Ветеран
  • *****
  • Сообщений: 10917
الاسم: سعيد بن أبي عروبة (سعيد بن أبي عروبة: مهران)
اللقب: الأعرج
الكنية: أبو النضر
النسب: العدوي مولاهم, اليشكري مولاهم, البصري، الأعرج
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: مولى بني عدي بن يشكر
المذهب العقدي: كان قدريا
تاريخ الوفاة: 150 هـ أو 155 هـ أو 156 هـ أو 157 هـ
طبقة رواة التقريب: السادسة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة حافظ، له تصانيف ؛ لكنه كثير التدليس واختلط، وكان من أثبت الناس في قتادة
الرتبة عند الذهبي: أحد الأعلام، قال أحمد: كان يحفظ، لم يكن له كتاب، وقال ابن معين: هو من أثبتهم في قتادة، وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط، ثقة
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال أبو حاتم: لم يدرك الحكم بن عتيبة. [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وفي كتاب ابن أبي حاتم: قلت لأبي روح وعبد الوهاب الخفاف، وأبو زيد النحوي: أيهم أحب إليك في ابن أبي عروبة، فقال: روح أحب إلي [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم، عن أبيه: سعيد بن أبي عروبة قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة. وقال - أيضا -: قلت لأبي زرعة: سعيد بن أبي عروبة أحفظ، أو أبان العطار ؟ فقال: سعيد أحفظ، وأثبت أصحاب قتادة هشام، وسعيد [تهذيب الكمال (11/ 5)]
، قال أحمد: كان يحفظ، لم يكن له كتاب، وقال ابن معين: هو من أثبتهم في قتادة، وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط، ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 490)]
حدثنا عبد الرحمن قال: سمعت أبي يقول: سعيد بن أبي عروبة (72 م 3) قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
أبو داود السجستاني
وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: كان سعيد في الاختلاط يقول: قتادة عن أنس، وأنس عن قتادة، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال الآجري، عن أبي داود: كان سعيد يقول في الاختلاط: قتادة عن أنس، أو أنس عن قتادة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال الآجري، عن أبي داود: سماع وكيع منه بعد الهزيمة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وسمعت أبا داود يقول: كان (داود) يحفظ التفسير عن قتادة [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
قال أبو داود، وسماع روح منه قبل الهزيمة، وكذا ابن (سوار)، وعبد الرحمن بن مهدي بعد الهزيمة، وكان يحدث عنه [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال الآجري، عن أبي داود: سماع روح منه قبل الهزيمة، وكذا سرار، وسماع ابن مهدي منه بعد الهزيمة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
حدثنا عبد الرحمن، نا محمد بن سعيد المقري الرازي، قال: سمعت عبد الرحمن - يعني - ابن الحكم بن بشير يذكر عن أبي داود، قال: كان سعيد بن أبي عروبة أحفظ أصحاب قتادة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
وقال أبو عبيد الآجري: سألت أبا داود عن سماع وكيع فقال: بعد الهزيمة - يعني من سعيد بن أبي عروبة [تهذيب الكمال (11/ 5)]
أبو داود الطيالسي
وقال أبو داود الطيالسي: كان أحفظ أصحاب قتادة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال عبد الرحمن بن الحكم بن بشير بن سلمان، عن أبي داود الطيالسي: كان سعيد بن أبي عروبة أحفظ أصحاب قتادة [تهذيب الكمال (11/ 5)]
أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: ثقة مأمون. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وأطلق يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي: ثقة. زاد أبو زرعة: مأمون [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم، عن أبيه: سعيد بن أبي عروبة قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة. وقال - أيضا -: قلت لأبي زرعة: سعيد بن أبي عروبة أحفظ، أو أبان العطار ؟ فقال: سعيد أحفظ، وأثبت أصحاب قتادة هشام، وسعيد [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال سعيد بن عمرو البرذعي: قلت لأبي زرعة: يحيى بن سلام المغربي ؟ فقال: لا بأس به، ربما وهم، قال لي أبو زرعة: حدثنا أبو سعيد الجعفي، قال: حدثنا يحيى بن سلام، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة في قوله - عز وجل: سأريكم دار الفاسقين قال: مصر. قال: وجعل أبو زرعة يستعظم هذا ويستقبحه. قلت: فأيش أراد بهذا ؟ قال: هو في تفسير سعيد عن قتادة: مصيرهم. [تهذيب الكمال (11/ 5)]
حدثنا عبد الرحمن قال: قلت لأبي زرعة: سعيد بن أبي عروبة أحفظ، أو أبان العطار ؟ فقال: سعيد أحفظ، وأثبت أصحاب قتادة هشام وسعيد [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
وقال ابن أبي حاتم، عن أبي زرعة: سعيد أحفظ وأثبت - يعني من أبان العطار -، وأثبت أصحاب قتادة: هشام، وسعيد. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
حدثنا عبد الرحمن، قال: سئل أبو زرعة عن سعيد بن أبي عروبة فقال: ثقة مأمون [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
أحمد بن أبى خيثمة البغدادي
وقال ابن أبي خيثمة: أثبت الناس في قتادة سعيد بن أبي عروبة، وهشام الدستوائي. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
أحمد بن حنبل
وذكر ابن المديني في «العلل الكبير»، وعبد الله بن أحمد، عن أبيه: ثنا قريش بن أنس قال: حلف لي سعيد بالله، ما كتبت عن قتادة شيئا إلا أن أبا معشر كتب إلي أن أكتب له من تفسير قتادة زاد أحمد فقال: تريد تكتب عني التفسير فلم أرد [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وفي «العلل» لعبد الله عن أبيه: لم يسمع (بن) عبد الله بن ذكوان، ولا من الأعمش شيئا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ثنا ابن حماد، حدثني عبد الله، حدثني أبي قال: لم يسمع سعيد بن أبي عروبة من الحكم بن عتيبة ولا من حماد ولا من عمرو بن دينار ولا من هشام بن عروة ولا من إسماعيل بن أبي خالد ولا من عبيد الله بن عمر ولا من أبي بشر ولا من زيد بن أسلم ولا من أبي الزناد، قال أبي: وقد حدث عن هؤلاء كلهم، ولم يسمع منهم شيئا [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
وقال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: لم يسمع من الأعمش، ولا من يحيى بن سعيد الأنصاري، ولا من أبي بشر. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
حدثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب قال: وسألت أحمد بن حنبل: كل شيء رواه يزيد بن زريع عن سعيد، فلا تبال ألا تسمعه من أحد، سماعه من سعيد قديما، وكان يأخذ الحديث بنية [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ثنا ابن أبي عصمة، ثنا أبو طالب قال: قال أحمد بن حنبل: وكان هشام الدستوائي وقتادة وسعيد يقولون بالقدر، ويكتمونه من أصحاب الحسن [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
وقال الميموني: عن أحمد: لم يسمع من يحيى بن سعيد [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال أحمد بن حنبل: كان يقول بالقدر ويكتمه وسماع خالد من سعيد إملاء [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال أحمد بن حنبل: لم يكن لسعيد كتاب، إنما كان يحفظ ذلك كله، وزعموا أنه قال: لم أكتب إلا تفسير قتادة، لأن أبا معشر كتب إلي أن اكتبه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال أحمد بن حنبل: لم يسمع من الحكم بن عتيبة شيئا، ولا من حماد، ولا من عمرو بن دينار، ولا من هشام بن عروة، ولا من عمر بن أبي سلمة شيئا، ولا من إسماعيل بن أبي خالد، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من أبي بشر، ولا من أبي عقيل، ولا من زيد بن أسلم، ولا من أبي الزناد، وقد حدث عن هؤلاء كلهم ولم يسمع منهم [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وقال أحمد: كان يقول بالقدر، ويكتمه. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
، قال أحمد: كان يحفظ، لم يكن له كتاب، وقال ابن معين: هو من أثبتهم في قتادة، وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط، ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 490)]
قال أبو حاتم: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لم يكن لسعيد بن أبي عروبة كتاب، إنما كان يحفظ ذلك كله. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
قال أبو حاتم: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لم يكن لسعيد بن أبي عروبة كتاب، إنما كان يحفظ ذلك كله، وزعموا أن سعيدا قال: لم أكتب إلا تفسير قتادة، وذلك أن أبا معشر كتب إلي أن أكتبه [تهذيب الكمال (11/ 5)]
حدثنا عبد الرحمن، حدثني أبي قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لم يكن لسعيد بن أبي عروبة كتب، إنما كان حفظ ذلك كله، وزعموا أن سعيدا قال: لم أكتب إلا تفسير قتادة، وذلك أن أبا معشر كتب إلي أن اكتبه [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
قال العلائي أيضا: وقال أحمد بن حنبل - أيضا -: إنه لم يسمع من الأعمش [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
أيوب السختياني
وقال أيوب لا يفقه رجل لا يدخل حجرة ابن أبي عروبة [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ثنا يوسف بن يعقوب النيسابوري، ثنا الحسن بن قزعة، ثنا محمد بن سواء، ثنا وهيب، عن أيوب قال: لا يفقه رجل لا يدخل حجرة سعيد بن أبي عروبة [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ابن عدي
وقال ابن عدي: أرواهم عنه: عبد الأعلى السامي، قلت: السامي بالسين المهملة ليس إلا، ثم شعيب بن إسحاق، وعبدة بن سليمان، وعبد الوهاب الخفاف. وأثبتهم فيه: يزيد بن زريع، وخالد بن الحارث، ويحيى القطان [الكواكب النيرات (1/ 190)]
قال الشيخ: وسعيد بن أبي عروبة من ثقات الناس، وله أصناف كثيرة، وقد حدث عنه الأئمة، ومن سمع منه قبل الاختلاط فإن ذلك صحيح حجة، ومن سمع بعد الاختلاط فذلك ما لا يعتمد عليه، وحدث بأصنافه عنه جماعة، أرواهم عنه: عبد الأعلى السامي، والبعض منها: شعيب بن إسحاق وعبدة بن سليمان وعبد الوهاب الخفاف، وهو مقدم في أصحاب قتادة ومن أثبت الناس رواية عنه، وثبتا عن كل من روى عنه إلا من جلس عنهم، وهو الذين ذكرتهم ممن لم يسمع منهم. وأثبت الناس عنه: يزيد بن زريع وخالد بن الحارث ويحيى بن سعيد ونظراؤهم قبل اختلاطه، وروى الأصناف كلها سعيد بن أبي عروبة عن عبد الوهاب بن عطاء الخفاف. [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
قال أبو أحمد: وسعيد [ق 91 \ب] من ثقات الناس، وله أصناف كثيرة، وقد حدث عنه الأئمة، ومن سمع منه قبل الاختلاط فإن ذلك حجة، ومن سمع منه بعد الاختلاط فذاك ما لا يعتمد عليه، وحدث بأصنافه عنه، وأرواهم عنه عبد الأعلى، والبعض منها شعيب ابن إسحاق، وعبدة والخفاف، وهو مقدم في أصحاب قتادة، ومن أثبت الناس رواية عنه وثبتا عن كل من روى عنه إلا من دلس عنهم ممن ليس يسمع منهم، وأثبت الناس عنه ابن زريع، وخالد بن الحارث ويحيى بن سعيد، ونظراؤهم قبل اختلاطه، وروى الأصناف كله عنه عبد الوهاب الخفاف [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ثنا ابن أبي عصمة، ثنا أحمد بن يحيى قال: سمعت سريج بن يونس يقول: سمعت عبدة يقول: سمعت من سعيد بن أبي عروبة في الاختلاط قال: الصواب إن شاء الله قبل الاختلاط [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
وقال ابن عدي: وسعيد من ثقات المسلمين، وله أصناف كثيرة، وحدث عنه الأئمة، ومن سمع منه قبل الاختلاط فإن ذلك صحيح حجة، ومن سمع منه بعد الاختلاط لا يعتمد عليه، وأرواهم عنه عبد الأعلى، وهو مقدم في أصحاب قتادة، ومن أثبت الناس عنه رواية، وكان ثبتا عن كل من روى عنه إلا من دلس عنهم، وأثبت الناس عنه ابن زريع، وخالد بن الحارث، ويحيى بن سعيد، ونظراؤهم [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
قال الشيخ: هذا وصله جعفر بن عون عن ابن أبي عروبة، وغيره أرسله وجعل بدل أنس: عن الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثناه ابن صاعد، ثنا هارون بن إسحاق، ثنا عبدة، عن سعيد، عن قتادة، عن الحسن: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل. فذكر نحوه [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ابن حبان
وقال ابن حبان: كان سماع شعيب بن إسحاق منه سنة (44) ، قبل أن يختلط بسنة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال ابن حبان في « الثقات »: مات سنة (155) ، وبقي في اختلاطه خمس سنين، ولا يحتج إلا بما روى عنه القدماء مثل يزيد بن زريع، وابن المبارك، ويعتبر برواية المتأخرين عنه دون الاحتجاج بها، ثم قال: وقد قيل: مات سنة (50) . [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال الأبناسي: ثقة احتج به الشيخان، لكنه اختلط، وطالت مدة اختلاطه فوق العشر سنين. قال: وقد اختلف في مدة اختلاطه، فقال بعضهم: اختلط مخرج إبراهيم سنة خمس وأربعين ومائة. وكذا قال ابن حبان: وزاد: وبقي خمس سنين في اختلاطه. واعترض على ابن الصلاح في اقتصاره على أن هزيمة إبراهيم سنة اثنتين وأربعين، مع أن المشهور في التواريخ: أن خروجه وقتله في سنة خمس وأربعين. قتل فيها يوم الاثنين لخمس بقين من ذي القعدة. واحتز رأسه. [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال أبو حاتم بن حبان: كان سماع شعيب بن إسحاق منه سنة أربع وأربعين ومائة، قبل أن يختلط بسنة [تهذيب الكمال (11/ 5)]
ولما ذكره ابن حبان في « جملة الثقات» قال: مات سنة خمسين ومائة، قبل هشام الدستوائي بثلاث سنين، وكان قد اختلط سنة خمس وأربعين، وبقي في اختلاطه خمس سنين، وأحب إلي أن لا يحتج به إلا ما روى عنه القدماء قبل اختلاطه مثل ابن المبارك، ويزيد بن زريع، وذويهما، ويعتبر برواية المتأخرين عنه دون الاحتجاج بها، وكان سماع شعيب بن إسحاق منه سنة سبع وأربعين، وقد قيل مات سعيد سنة خمس وخمسين [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وكان قد اختلط سنة خمس وأربعين ومائة، وبقي خمس سنين في اختلاطه، وأحب إلي أن لا يحتج به إلا بما روى عنه القدماء قبل اختلاطه مثل ابن المبارك ويزيد بن زريع وذويهما، ويعتبر برواية المتأخرين عنه دون الاحتجاج بهما، وكان سماع شعيب بن إسحاق منه سنة أربع وأربعين ومائة قبل أن يختلط بسنة [الثقات (6/ 360)]
وممن سمع منه قبل اختلاطه: عبد الله بن المبارك، ويزيد بن زريع، قاله ابن حبان [الكواكب النيرات (1/ 190)]
ابن حجر
رأى أنسا رضي الله عنه، وأكثر عن قتادة، وهو ممن اختلط، [تعريف أهل التقديس (1/ 112)]
ثقة حافظ، له تصانيف ؛ لكنه كثير التدليس واختلط، وكان من أثبت الناس في قتادة [تقريب التهذيب (1/ 384)]
الذهبى
قال الأبناسي: وأما مدة اختلاطه، فقيل: خمس سنين، وقال صاحب " الميزان ": ثلاث عشرة سنة، وقال في " العبر ": عشر سنين، مع قوله فيهما أنه توفي سنة ست وخمسين - يعني ومائة -، وكذا قال الفلاس، وأبو موسى وغير واحد في وفاته، وقيل: سنة سبع وخمسين [الكواكب النيرات (1/ 190)]
اختلط [لسان الميزان (9/ 312)]
أحد الأعلام [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 490)]
صح [لسان الميزان (9/ 312)]
العجلي
وقال العجلي: كان لا يدعو إليه، وكان ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال العجلي: ثقة كان يقول: (بنيم قدر)، ولا يدعو إليه [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
النسائي
وقال النسائي: من سمع منه بعد الاختلاط فليس بشيء. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال النسائي: من سمع منه بعد الاختلاط فليس بشيء [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال النسائي: من حدث عن سعيد بن أبي عروبة ولم يسمع منه، لم يسمع من عمرو بن دينار، ولا من هشام بن عروة، ولا من زيد بن أسلم، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من أبي الزناد، ولا من الحكم، ولا من حماد، ولا من إسماعيل بن أبي خالد [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال ابن معين، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وأطلق يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وصفه النسائي وغيره بالتدليس [تعريف أهل التقديس (1/ 112)]
وقال النسائي: حدث عن عمرو بن دينار وزيد بن أسلم والحكم وغيرهم ولم يسمع منهم، انتهى [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وقال النسائي: ذكر من حدث عنه سعيد بن أبي عروبة ولم يسمع منه، لم يسمع من عمرو بن دينار، ولا من هشام بن عروة، ولا من زيد بن أسلم، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من أبي الزناد، ولا من الحكم بن عتيبة، ولا من إسماعيل بن أبي خالد، ولا من حماد - يعني ابن أبي سليمان -. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي: ثقة. زاد أبو زرعة: مأمون [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال النسائي: من حدث عنه سعيد بن أبي عروبة ولم يسمع منه ؛ لم يسمع من عمرو بن دينار، ولا من هشام بن عروة، ولا من زيد بن أسلم، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من أبي الزناد، ولا من الحكم، ولا من حماد، ولا من إسماعيل بن أبي خالد [تهذيب الكمال (11/ 5)]
الوضاح بن عبد الله اليشكري
وقال المعلى بن مهدي، عن أبي عوانة: ما كان عندنا في ذلك الزمان أحد أحفظ من سعيد بن أبي عروبة [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال أبو عوانة: ما كان عندنا في ذلك الزمان أحفظ منه. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال أبو عوانة: لم يكن عندنا في ذلك الزمان أحفظ منه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
حدثنا عبد الرحمن، نا علي بن الحسين [بن الجنيد] ، نا المعلى بن مهدي قال: قال لي أبو عوانة: ما كان عندنا في ذلك الزمان أحد أحفظ من سعيد بن أبي عروبة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
زين الدين ابن الكيال
وممن سمع منه في الاختلاط: أبو نعيم الفضل بن دكين ووكيع، والمعافى بن عمران الموصلي [الكواكب النيرات (1/ 190)]
أحد الأعلام الثقات [الكواكب النيرات (1/ 190)]
عبد الله بن المبارك
قال أبو داود: قال ابن المبارك: ما رأيت رجلا أحفظ من سعيد، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال ابن المبارك: لا أراه سمع من قيس بن سعد شيئا. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وفي «العلل» لابن المبارك: لا أراه سمع من قيس بن سعد شيئا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
عفان بن مسلم الصفار
وقال عفان: أرواهم بالحديث على وجهه ابن أبي عروبة [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس، ثنا الأثرم، ثنا أحمد بن حنبل قال: قال عفان: وأرواهم للحديث على وجهه سعيد بن أبي عروبة [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
علي ابن المديني
وقال ابن المديني: دار حديث الثقات على ستة فذكرهم ثم صار حديث هؤلاء إلى اثني عشر منهم بالبصرة ابن أبي عروبة، ومعمر [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال علي ابن المديني: لم يسمع لا من حماد بن أبي سليمان، ولا من هشام بن عروة، ولا من أبي بشر، ولا من يحيى بن سعيد [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وذكر ابن المديني في «العلل الكبير»، وعبد الله بن أحمد، عن أبيه: ثنا قريش بن أنس قال: حلف لي سعيد بالله، ما كتبت عن قتادة شيئا إلا أن أبا معشر كتب إلي أن أكتب له من تفسير قتادة زاد أحمد فقال: تريد تكتب عني التفسير فلم أرد [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
سمعت الحسن بن عثمان التستري يقول: سمعت أبا زرعة الرازي يقول: وحدثنا علي بن أحمد بن مروان، سمعت أبا قلابة قالا: سمعنا علي بن المديني يقول: دار حديث الثقات على ستة فذكرهم، ثم صار حديث هؤلاء إلى اثنى عشر، منهم بالبصرة: سعيد بن أبي عروبة ومعمر، وذكر الباقين [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
سمعت الحسن بن عثمان التستري يقول: سمعت أبا زرعة الرازي يقول: وحدثنا علي بن أحمد بن مروان، سمعت أبا قلابة قالا: سمعنا علي بن المديني يقول: دار حديث الثقات على ستة فذكرهم، ثم صار حديث هؤلاء إلى اثنى عشر، منهم بالبصرة: سعيد بن أبي عروبة ومعمر، وذكر الباقين [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة. كثير الحديث، ثم اختلط في آخر عمره [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال ابن سعد: كان ثقة، كثير الحديث، ثم اختلط في آخر عمره. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
يحيى القطان
قال يحيى بن سعيد القطان: لم يسمع من يحيى بن سعيد الأنصاري، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من هشام بن عروة، ولا من حماد، ولا من عمرو بن دينار. قال ابن المديني: قلت: فأبو معشر ؟ قال: لا ولا حرف علمته [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وقال عمرو بن علي: لم يسمع من يحيى بن سعيد الأنصاري، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من هشام بن عروة، ولا من حماد بن أبي سليمان، ولا من عمرو بن دينار، ولا من أبي بشر جعفر بن أبي وحشية، ولا من أبي حصين، ولا من إسماعيل بن أبي خالد، وكنت أخاف أن لا يكون سمع من عاصم بن بهدلة حتى سمعت يحيى يقول: ثنا سعيد بن أبي عروبة، ثنا عاصم بن بهدلة عن زر عن علي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
ثنا أحمد بن علي المطيري، ثنا عبد الله الدورقي قال يحيى بن معين: قال يحيى بن سعيد: إذا سمعت من شعبة أو من هشام بن أبي عبد الله أو من ابن أبي عروبة شيئا لا أبالي ألا أسمعه من أصحابه أنهم ثقات جميعا [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ثنا أحمد بن علي المطيري، ثنا ابن الدورقي قال: قال يحيى بن معين: قال يحيى بن سعيد: لم يسمع ابن أبي عروبة من أبي بشر. [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
كان يحيى بن سعيد يطعن في هذا الحديث ؛ لأنه ليس من قديم حديث سعيد، لأنه تغير سنة خمس وأربعين، ولم يخرج هذا الحديث إلا بآخره. قال أبو داود: يقال: إن وكيعا حمل عنه في تغيره [سنن أبي داود (3/ 16) برقم (2695) وقال ابن السكن كان يزيد بن زريع يقول اختلط سعيد في الطاعون يعني سنة (132) ، وكان القطان ينكر ذلك، ويقول إنما اختلط قبل الهزيمة. قلت والجمع بين القولين ما قال أبو بكر البزار إنه ابتدأ به الاختلاط سنة (133) ولم يستحكم، ولم يطبق به، واستمر على ذلك، ثم استحكم به أخيرا، وعامة الرواة عنه سمعوا منه قبل الاستحكام، وإنما اعتبر الناس اختلاطه بما قال يحيى القطان، والله أعلم تهذيب التهذيب (2/ 33)]
يحيى بن معين
وفي كتاب ابن أبي خيثمة عن يحيى: كان سعيد يرسل الأحاديث يعني أنه كان يدلس، قال يحيى: لم يسمع سعيد من ابن عقيل، ولا من أبي بشر، ولا من جماعة ذكرهم، يروي عنهم مرسلا، قال يحيى: وهو أثبت الناس في قتادة، وقال يحيى بن سعيد، سألت ابن أبي خالد عن حديث رواه عن سعيد: « أربع ليس عليهن جنابة » فقال: ليس من حديثي. ولم يكن يحيى بن سعيد ليقدم في سعيد أحدا إلا ابن زريع. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا ابن أبي خيثمة، فيما كتب إلي قال: سمعت يحيى بن معين يقول: أثبت الناس في قتادة ابن أبي عروبة، وهشام الدستوائي، وشعبة، فمن حدثك من هؤلاء الثلاثة الحديث، فلا تبالي أن لا تسمعه من غيره [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين: أثبت الناس في قتادة: سعيد بن أبي عروبة، وهشام الدستوائي، وشعبة، فمن حدثك من هؤلاء الثلاثة بحديث - يعني عن قتادة - فلا تبالي أن لا تسمعه من غيره [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال ابن أبي خيثمة، عن يحيى: كان يرسل. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي: ثقة. زاد أبو زرعة: مأمون [تهذيب الكمال (11/ 5)]
حدثنا عبد الرحمن قال: ذكره أبي، عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين أنه قال: سعيد بن أبي عروبة ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 65)]
ويؤيد ذلك ما حكاه ابن عدي في « الكامل » عن ابن معين قال: من سمع منه سنة (42) فهو صحيح السماع، وسماع من سمع منه بعد ذلك ليس بشيء، وأثبت الناس سماعا منه عبدة بن سليمان. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال يحيى بن معين: خلط سعيد بن أبي عروبة بعد هزيمة إبراهيم بن عبد الله بن حسن، سنة اثنتين وأربعين - يعني ومائة -، ومن سمع منه بعد ذلك فليس بشيء، ويزيد بن هارون صحيح السماع منه، سمع منه بواسط، وهو يريد الكوفة، وأثبت الناس سماعا منه: عبدة بن سليمان [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال يحيى بن معين: لم يسمع من أبي حريز شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
وقال ابن معين، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وأطلق يحيى بن معين، وأبو زرعة، والنسائي القول بتوثيقه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وكذلك شعيب بن إسحاق، سمع منه أربع قبل أن يختلط بسنة، وكذلك يزيد بن هارون صحيح السماع منه، قاله يحيى بن معين، وكذلك عبدة بن سليمان، قال ابن معين: إنه أثبت الناس سماعا منه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
، قال أحمد: كان يحفظ، لم يكن له كتاب، وقال ابن معين: هو من أثبتهم في قتادة، وقال أبو حاتم: هو قبل أن يختلط، ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 490)]
وقال ابن معين: لم يسمع من عبد الله بن محمد بن عقيل. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وعن يحيى: أثبت الناس في قتادة سعيد بن أبي عروبة، وهشام الدستوائي، وشعبة، فمن حدثك من هؤلاء الثلاثة بحديث – يعني عن قتادة - فلا تبال أن لا تسمعه من غيره [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وفي كتاب عباس عن يحيى: سمع منه يزيد بن هارون سنة ثنتين وثلاثين وهو يريد الكوفة [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ثنا علان، ثنا ابن أبي مريم قال: سمعت يحيى بن معين: يقول سعيد بن أبي عروبة اختلط بعد هزيمة إبراهيم بن عبد الله بن حسن بن حسن، فمن سمع منه سنة اثنتين وأربعين فهو صحيح السماع، وسماع من سمع منه بعد ذلك فليس بشيء، وأما يزيد بن هارون فصحيح السماع، كان سمع منه بواسط، وهو يريد الكوفة، وأثبت الناس سماعا منه عبدة بن سليمان [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
وفي « الكامل» لأبي أحمد: عن يحيى بن معين: من سمع منه سنة اثنتين وأربعين فهو صحيح السماع وسماع من سمع منه بعد ذلك ليس بشيء، وأثبت الناس سماعا منه عبدة بن سليمان [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
يزيد بن زريع العيشي
وقال يزيد بن زريع: أول ما أنكرنا ابن أبي عروبة يوم مات سليمان التيمي، جئنا من جنازته فقال: من أين جئتم ؟ قلنا: من جنازة سليمان التيمي، فقال: ومن سليمان التيمي ؟. قلت: والتيمي مات سنة (43) [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال ابن السكن: كان يزيد بن زريع يقول: اختلط سعيد في الطاعون يعني سنة (132) ، وكان القطان ينكر ذلك، ويقول: إنما اختلط قبل الهزيمة. قلت: والجمع بين القولين ما قال أبو بكر البزار: إنه ابتدأ به الاختلاط سنة (133) ولم يستحكم، ولم يطبق به، واستمر على ذلك، ثم استحكم به أخيرا، وعامة الرواة عنه سمعوا منه قبل الاستحكام، وإنما اعتبر الناس اختلاطه بما قال يحيى القطان، والله أعلم [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وفي كتاب محمد بن عبد الملك التاريخي، قال: يزيد بن زريع: أول ما أنكرنا ابن أبي عروبة يوم مات سليمان التيمي، جئنا من جنازته، فقال: من أين جئتم؟ قلنا من جنازة سليمان التيمي. فقال: ومن سليمان التيمي [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
عبد الوهاب بن عطاء الخفاف
وفي « تاريخ القراب»: أنبأ حاتم بن محمد: أنبأ عبد الجليل بن يعقوب، ثنا محمد بن عبد الرحمن الشامي سمعت محمد بن يحيى النيسابوري يقول: سمعت عبد الوهاب الخفاف يقول: خولط سنة ثمان وأربعين وعاش بعد ما خولط تسع سنين [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال الذهلي، عن عبد الوهاب الخفاف: خولط سعيد سنة (48) ، وعاش بعد ما خولط تسع سنين [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
عبدة بن سليمان الكلابي
وقال عبدة بن سليمان عن نفسه: إنه سمع منه في الاختلاط إلا أنه يريد بذلك بيان اختلاطه، وأنه لم يحدث بما سمع منه في الاختلاط [الكواكب النيرات (1/ 190)]
مسلم بن إبراهيم الشحام
وعن مسلم بن إبراهيم قال: كتبت عن سعيد التصانيف فخاصمني أبي فسجرت التنور فأخذته فطرحته فيه [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
سمعت عبدان يقول: سمعت أصحابنا يحكون عن مسلم بن إبراهيم قال: كتبت عن سعيد بن أبي عروبة التصانيف، فخاصمني أبي، فسجرت التنور، فأخذته وطرحته فيه [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
سمعت الحسين بن أبي معشر يقول: سمعت الجراح بن مخلد يقول: سمعت مسلم بن إبراهيم يقول: قال لي سعيد بن أبي عروبة: مالك خازن النار، من أي حي هو ؟ [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
مغلطاي
وفي كتاب «العرجان»، ومنهم سعيد [ق 91 \أ] بن أبي عروبة المحدث صاحب كتاب الطلاق، وكان لم يمس امرأة بغير عجز [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ينظر في سعيد ؛ فإنه ممن اختلط اختلاطا قبيحا، ولا نعلم من سمع منه أولا ممن سمع منه أخيرا، ولم يذكر الحديث من رواية غيره ليكون متابعا له [الإعلام بسنته عليه الصلاة والسلام بشرح سنن ابن ماجه الإمام (1/ 237)]
إبراهيم بن موسى الأبناسي
وقال الأبناسي: ثقة احتج به الشيخان، لكنه اختلط، وطالت مدة اختلاطه فوق العشر سنين. قال: وقد اختلف في مدة اختلاطه، فقال بعضهم: اختلط مخرج إبراهيم سنة خمس وأربعين ومائة. وكذا قال ابن حبان: وزاد: وبقي خمس سنين في اختلاطه. واعترض على ابن الصلاح في اقتصاره على أن هزيمة إبراهيم سنة اثنتين وأربعين، مع أن المشهور في التواريخ: أن خروجه وقتله في سنة خمس وأربعين. قتل فيها يوم الاثنين لخمس بقين من ذي القعدة. واحتز رأسه. [الكواكب النيرات (1/ 190)]
قال الأبناسي: وأما مدة اختلاطه، فقيل: خمس سنين، وقال صاحب " الميزان ": ثلاث عشرة سنة، وقال في " العبر ": عشر سنين، مع قوله فيهما أنه توفي سنة ست وخمسين - يعني ومائة -، وكذا قال الفلاس، وأبو موسى وغير واحد في وفاته، وقيل: سنة سبع وخمسين [الكواكب النيرات (1/ 190)]
عبد الرحمن بن مهدي
وقال ابن مهدي: سمع غندر منه في الاختلاط [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال ابن مهدي: غندر كتب عن سعيد بعد الاختلاط [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال ابن مهدي: كتب غندر عن سعيد بعد الاختلاط. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
سمعت عبدان يقول: سمعت عمرو بن العباس يقول: كتبت عن غندر حديثه كله، إلا حديث سعيد بن أبي عروبة ؛ فإن عبد الرحمن بن مهدي نهاني أن أكتبه، وقال: سمع غندر من سعيد بعد الاختلاط. قال الشيخ: ذكرت قول ابن مهدي هذا لابن مكرم، فقال لي: كيف يكون هذا وقد سمعت عمرو بن علي يقول: سمعت غندرا يقول: ما أتيت شعبة حتى فرغت من سعيد بن أبي عروبة ؟ [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
سعيد بن عامر الضبعي
المنتجالي عن سعيد بن عامر، قال: لم يكن ابن أبي عروبة طلابة للحديث إنما كان ناسكا، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
حفص بن عمر الحوضى
ثنا علي بن إبراهيم بن الهيثم، ثنا أبو قلابة، ثنا أبو عمر الحوضي قال: دخلت على ابن أبي عروبة أريد أن أسمع منه، فسمعت منه كلاما، فسمعته يقول: الأزد عريضة ذبحوا شاة مريضة، أطعموني فأبيت، ضربوني فبكيت، فعلمت أنه مختلط، فلم أسمع منه [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
دحيم
وقال أبو زرعة الدمشقي، عن دحيم: إن سعيد بن أبي عروبة اختلط، فخرج إبراهيم سنة خمس وأربعين ومائة [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال أبو زرعة الدمشقي، عن دحيم: اختلط، مخرج إبراهيم سنة خمس وأربعين ومائة. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
العقيلي
وذكره أبو محمد ابن الجارود وأبو جعفر العقيلي في جملة الضعفاء [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال العقيلي: سمع منه محمد بن أبي عدي بعد ما اختلط. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
الفضل بن دكين
وقال أبو نعيم: كتبت عنه بعد ما اختلط حديثين [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال أبو نعيم: كتبت عنه بعد ما اختلط حديثين. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال أبو نعيم: كتبت عنه بعدما اختلط حديثين [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال أبو نعيم: كتبت عنه بعد ما اختلط حديثين [تهذيب الكمال (11/ 5)]
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري: سعيد بن أبي عروبة أبو النضر، مولى بني عدي، بصري. قال أبو نعيم: كتبت عنه بعدما اختلط حديثين. [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ثناه أبو عروبة الحراني قال: سمعت محمد بن يحيى بن كثير يقول: سمعت أبا نعيم يقول: كتبت عن سعيد بن أبي عروبة حديثين، ثم اختلط فقمت وتركته [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
الفلاس
وقال عمرو بن علي: لم يسمع من يحيى بن سعيد الأنصاري، ولا من عبيد الله بن عمر، ولا من هشام بن عروة، ولا من حماد بن أبي سليمان، ولا من عمرو بن دينار، ولا من أبي بشر جعفر بن أبي وحشية، ولا من أبي حصين، ولا من إسماعيل بن أبي خالد، وكنت أخاف أن لا يكون سمع من عاصم بن بهدلة حتى سمعت يحيى يقول: ثنا سعيد بن أبي عروبة، ثنا عاصم بن بهدلة عن زر عن علي [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
سمعت خالد بن النضر يقول: سمعت عمرو بن علي يقول: لم يسمع سعيد بن أبي عروبة من الحكم ولا من حماد ولا من يحيى بن أبي كثير، وروي عن الفضل عنه، ولا من هشام بن عروة ولا من عبيد الله بن عمر ولا من عمرو بن دينار ولا من أبي بشر جعفر بن أبي وحشية وهو جعفر بن إياس ولا من إسماعيل بن أبي خالد. [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ولما حكى العلائي كلام عمرو بن علي، زاد في المذكورين يحيى بن أبي كثير، فقال: قال عمرو بن علي: لم يسمع من يحيى بن أبي كثير، وساق كلامه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
سمعت عبدان يقول: سمعت عمرو بن العباس يقول: كتبت عن غندر حديثه كله، إلا حديث سعيد بن أبي عروبة ؛ فإن عبد الرحمن بن مهدي نهاني أن أكتبه، وقال: سمع غندر من سعيد بعد الاختلاط. قال الشيخ: ذكرت قول ابن مهدي هذا لابن مكرم، فقال لي: كيف يكون هذا وقد سمعت عمرو بن علي يقول: سمعت غندرا يقول: ما أتيت شعبة حتى فرغت من سعيد بن أبي عروبة ؟ [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
ابن خلفون
وفي كتاب «الثقات» لابن خلفون: وقيل: اسمه مخارق، وقال أبو الفتح الأزدي: اختلط اختلاطا قبيحا، قال ابن خلفون: كان على ما ذكروا يقول في اختلاطه: الأزد عريضة ذبحوا شاة مريضة، دعوني فأبيت ضربوني فبكيت، وأصحابه المقدمون عندهم فيه: القطان، وخالد بن الحارث، ويزيد بن زريع، وسرار بن مجشر، وبشر بن المفضل، ومعاذ بن معاذ، وسفيان بن حبيب، وابن علية وابن زريع، أثبت عندهم فيه من ابن علية، وقد زعم بعضهم أن عبد الأعلى سمع منه قبل الاختلاط، وبعده، وذكر القواريري في الأثبات من أصحابه. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
البزار
وقال البزار في كتاب «السنن» تأليفه [ق 90 \ب] يحدث عن جماعة. ولم يسمع منهم، ولم يقل: ثنا ولا سمعت فإذا قال: ثنا وسمعت كان مأمونا على ما قال [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال أبو بكر البزار: يحدث عن جماعة لم يسمع منهم، فإذا قال: سمعت وحدثنا كان مأمونا على ما قال. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وسعيد بن أبي عروبة فلم يسمع من أبي التياح، ويرون إنما سمعه من ابن شوذب، أو بلغه عنه فحدث به، عن أبي التياح، وكان ابن أبي عروبة، قد تحدث عن جماعة يرسل عنهم لم يسمع منهم، ولم يقل حدثنا ولا سمعت من واحد منهم مثل منصور بن المعتمر وعاصم بن بهدلة، وغيرهما ممن روى عنهم ولم يسمع منهم فإذا قال أنا وسمعت كان مأمونا على ما قال. [مسند البزار (1/ 113)]
مسند البزار: (1/ 113) برقم: (48) [وهذا الحديث لا نعلم رواه عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى إلا محمد بن عبيد الله، وسعيد بن أبي عروبة لم يسمع من الحكم شيئا، وروى هذا الحديث غير الحسن بن محمد، عن عبد الوهاب، عن سعيد بن أبي عروبة، عن رجل، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى. ورواه أبو خالد الدالاني، والحجاج بن أرطاة، عن الحكم، عن ميمون بن أبي شبيب، عن علي - رضي الله عنه مسند البزار (2/ 227)]
مسند البزار: (2/ 227) برقم: (624) [وقال ابن السكن كان يزيد بن زريع يقول اختلط سعيد في الطاعون يعني سنة (132) ، وكان القطان ينكر ذلك، ويقول إنما اختلط قبل الهزيمة. قلت والجمع بين القولين ما قال أبو بكر البزار إنه ابتدأ به الاختلاط سنة (133) ولم يستحكم، ولم يطبق به، واستمر على ذلك، ثم استحكم به أخيرا، وعامة الرواة عنه سمعوا منه قبل الاستحكام، وإنما اعتبر الناس اختلاطه بما قال يحيى القطان، والله أعلم تهذيب التهذيب (2/ 33)]
الحاكم
وفي سؤالات مسعود عن الحاكم: اختلط في آخر عمره [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ابن قانع
وقال ابن قانع: خلط في آخر عمره وكان أعرج يرمى بالقدر [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وقال ابن قانع: خلط في آخر عمره، وكان أعرج يرمى بالقدر. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
الأزدي
وقال الأزدي: اختلط اختلاطا قبيحا [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وفي كتاب «الثقات» لابن خلفون: وقيل: اسمه مخارق، وقال أبو الفتح الأزدي: اختلط اختلاطا قبيحا، قال ابن خلفون: كان على ما ذكروا يقول في اختلاطه: الأزد عريضة ذبحوا شاة مريضة، دعوني فأبيت ضربوني فبكيت، وأصحابه المقدمون عندهم فيه: القطان، وخالد بن الحارث، ويزيد بن زريع، وسرار بن مجشر، وبشر بن المفضل، ومعاذ بن معاذ، وسفيان بن حبيب، وابن علية وابن زريع، أثبت عندهم فيه من ابن علية، وقد زعم بعضهم أن عبد الأعلى سمع منه قبل الاختلاط، وبعده، وذكر القواريري في الأثبات من أصحابه. [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ابن الجارود
وذكره أبو محمد ابن الجارود وأبو جعفر العقيلي في جملة الضعفاء [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
ابن القطان الفاسي
وقال ابن القطان: حديث عبد الأعلى عنه مشتبه لا يدرى هو قبل الاختلاط أو بعده. وتعقب ذلك ابن المواق فأجاد. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
أبو زرعة العراقي
وروى عن عبد الرحمن بن بجيد مرسلا، ذكره في " التهذيب " [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 152)]
البخاري
روى له الشيخان من رواية خالد بن الحارث، وروح بن عبادة، وعبد الأعلى السامي، وعبد الرحمن بن عثمان البكراوي، ومحمد بن سواء السدوسي، ومحمد بن أبي عدي، ويزيد بن زريع، ويحيى بن سعيد القطان عنه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وروى البخاري فقط من رواية بشر بن المفضل، وسهل بن يوسف، وابن المبارك، وعبد الوارث بن سعيد، ومحمد بن عبد الله الأنصاري، وكهمس بن المنهال عنه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
احتج به الشيخان [الكواكب النيرات (1/ 190)]
الخائبي
زاد الخائبي في التحفة عنه: ولا من الحكم بن (عيينة) ولا من حماد، ولا من عمرو ابن دينار، ولا من هشام بن عروة، ولا من إسماعيل بن أبي خالد، ولا من عبد الله بن عمرو، ولا من أبي بشر، ولا من زيد بن أسلم، ولا من أبي الزناد، وقد حدث عن هؤلاء كلهم ولم يسمع منهم شيئا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
المعافى بن عمران
وقال ابن الصلاح: وممن سمع منه بعد اختلاطه: وكيع، والمعافى بن عمران الموصلي، بلغنا عن ابن عمار الموصلي أحد الحفاظ أنه قال: ليست روايتهما عنه بشيء إنما سماعهما بعدما اختلط، وقد روينا عن يحيى بن معين أنه قال لوكيع: تحدث عن سعيد بن أبي عروبة، وإنما سمعت منه في الاختلاط، فقال: رأيتني حدثت عنه إلا بحديث مستو، انتهى [الكواكب النيرات (1/ 190)]
سفيان بن عيينة
وقال ابن عيينة: كنت جالسا عند سعيد فحدث بحديث عن معمر، ثم قال: لقد رفعنا معمركم هذا أخذنا عنه وهو حدث [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
سعيد بن أبي عروبة
أنا الحسين بن عبد الله القطان، ثنا أحمد بن إسماعيل السبني، ثنا عبد الرزاق، عن ابن عيينة قال: كنت جالسا عند سعيد بن أبي عروبة فحدث بحديث عن معمر، ثم قال: لقد رفعنا معمركم هذا أخذنا عنه وهو حدث [الكامل في الضعفاء (4/ 446)]
عبد الملك بن عبد الحميد الميموني
وفي سؤالات الميموني، كان ابن أبي عروبة يقول: إني لأحب أن يقال لي هذا عثماني [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
وكيع بن الجراح
قال أبو داود: سمعت صالحا الخندقي، قال: سمعت وكيعا قال: كنا ندخل على سعيد بن أبي عروبة فنسمع، فما كان من صحيح حديثه أخذناه، وما لم يكن صحيحا طرحناه [تهذيب الكمال (11/ 5)]
وقال أبو داود: كان وكيع يقول: كنا ندخل على سعيد فنسمع، فما كان من صحيح حديثه أخذناه، وما لم يكن صحيحا طرحناه. [تهذيب التهذيب (2/ 33)]
وقال ابن الصلاح: وممن سمع منه بعد اختلاطه: وكيع، والمعافى بن عمران الموصلي، بلغنا عن ابن عمار الموصلي أحد الحفاظ أنه قال: ليست روايتهما عنه بشيء إنما سماعهما بعدما اختلط، وقد روينا عن يحيى بن معين أنه قال لوكيع: تحدث عن سعيد بن أبي عروبة، وإنما سمعت منه في الاختلاط، فقال: رأيتني حدثت عنه إلا بحديث مستو، انتهى [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وقال ابن الصلاح: وممن سمع منه بعد اختلاطه: وكيع، والمعافى بن عمران الموصلي، بلغنا عن ابن عمار الموصلي أحد الحفاظ أنه قال: ليست روايتهما عنه بشيء إنما سماعهما بعدما اختلط، وقد روينا عن يحيى بن معين أنه قال لوكيع: تحدث عن سعيد بن أبي عروبة، وإنما سمعت منه في الاختلاط، فقال: رأيتني حدثت عنه إلا بحديث مستو، انتهى [الكواكب النيرات (1/ 190)]
محمد بن سلام الجمحي
وقال محمد بن سلام: كان سعيد إذا نسق الحديث فأعجبه حفظه، قال (دقك بالمنخار حب القلقل)، وكان مزاحا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
محمد بن عبد الله بن المثنى الخزرجي
وقال أبو موسى الزمن: سمعت الأنصاري يقول: حدث سعيد يوما بحديث عن عثمان ثم أقبل على عبد الحكم، وكان يغلو في علي، فقال أخزاك ربك واصطبحت بنبيذة خمرة معتقة ببول عجوز، ثم ضرب بيده على رأسه [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
محمد بن عبد الله بن عمار الغامدي
وقال ابن الصلاح: وممن سمع منه بعد اختلاطه: وكيع، والمعافى بن عمران الموصلي، بلغنا عن ابن عمار الموصلي أحد الحفاظ أنه قال: ليست روايتهما عنه بشيء إنما سماعهما بعدما اختلط، وقد روينا عن يحيى بن معين أنه قال لوكيع: تحدث عن سعيد بن أبي عروبة، وإنما سمعت منه في الاختلاط، فقال: رأيتني حدثت عنه إلا بحديث مستو، انتهى [الكواكب النيرات (1/ 190)]
مسلم
روى له الشيخان من رواية خالد بن الحارث، وروح بن عبادة، وعبد الأعلى السامي، وعبد الرحمن بن عثمان البكراوي، ومحمد بن سواء السدوسي، ومحمد بن أبي عدي، ويزيد بن زريع، ويحيى بن سعيد القطان عنه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
وروى له مسلم فقط من رواية ابن علية، وأبي أسامة، وسعيد بن عامر الضبعي، وسالم بن نوح، وأبي خالد الأحمر، وعبد الوهاب بن عطاء، وعبدة بن سليمان، وعلي بن مسهر، وعيسى بن يونس، ومحمد بن بكر البرساني، وغندر عنه [الكواكب النيرات (1/ 190)]
احتج به الشيخان [الكواكب النيرات (1/ 190)]
علي بن نصر الجهضمي الصغير
وسمعت أبا داود يقول: سمعت علي بن نصر يقول: مجلسه في الفقه لم يتغير، [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
عمر بن حماد بن سعيد الأبح
وفي كتاب الصريفيني: قال عمر بن سعيد الأشج مات يوم الخميس فقيل يعني في جنازته جزاك الله خيرا صاحب سنة وجماعة أديت ما سمعت [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
محمد بن الحسن بن قتيبة اللخمي
وقال ابن قتيبة كان قدريا [إكمال تهذيب الكمال (5/ 328)]
Доволен я Аллахом как Господом, Исламом − как религией, Мухаммадом, ﷺ, − как пророком, Каабой − как киблой, Кораном − как руководителем, а мусульманами − как братьями.